الحكومة الشرعية تشعل الحرب من جديد ضد المليشيات الحوثية ..وهذه ابرز التطورات النفط يقفز بطريقة مفاجئة بعد تنفيذ ترمب تهديداته بفرض رسوم جمركية مفاجأة قطرية تقلب الموازين في غزة ترامب يطيح بهيكلية الدولة العميقة وممثليها في إدارة الديمقراطيين الاحتلال يرتكب انتهاكات مفضية إلى الموت بحق المعتقلين ...بلا قيود ترصد جرائم إسرائيل بحق المعتقلين الفلسطينيين سفارة اليمن في قطر تدشن موقعها الإلكتروني الجديد .. نافذة حديثة تلبي احتياجات المقيمين والزوار وتسهم في توفير الخدمات القنصلية خدمة إلكترونية جديدة لحجاج اليمن تطلقها وزارة الأوقاف ..لتفعيل نشاطها الرقمي ومواجهة الروابط الوهمية وزارة الاوقاف تدشن في عدن المسابقة القرآنية ويخوضها 41 حافظاً وحافظة في فروع القراءات السبع والتلاوة،والتجويد وحفظ المصحف والاذن عدن ستغرق في الظلام.. حلف قبائل حضرموت يعلن منع خروج النفط الخام من المحافظة رئيس هيئة العمليات العسكرية بوزارة الدفاع يصل جبهات تعز
كعادتي أنا وكل الشباب الطامحين في بلدٍ آمن ومُستقر نستقبل العيد والأعياد بأفراحها وأحـــزانها التي لاتتوقف وفي غمرة الأحداث الصاخبة التي تشهدها المنطقة، يجرد العدو الصالحي أعنف عملياته القذرة في البلد شمالها وجنوبها...وقد بتنا نتابع كل يوم هجوماً جديداً هُنا أو عملية إغتيال هُناك.. يستهدف أمن وإستقرار الوطن وقد أصبح صالح وعصابته يمثلون العقبة الكئداء لعملية الإستقرار
في الوطن.. ورغم مشاهدة العالم كل هذه الجرائم في حق الشعب اليمني العريق فإن أحداً لم يتحرك، ولم تتخذ الجامعة العربية ولا منظمة التعاون الإسلامي ولا الأمم المتحدة أي خطوة عملية لوقف ذلك ... إن الخطر على اليمن من (صالح) يتزايد، ولكَمْ نادينا من هذا المكان عشرات المرات، أن يستيقظ اليمنيين لمحاولة صالح جـر البلد في صراعات نحن في غناً عنها،، ولكَمْ بُحّ صوت المسيرات من هُنا وهُناك ولكن!! ولكن لا حياة لمن تنادي.. ولا حول ولا قوة إلا بالله! إننا نناشد أصحاب الضمائر الحية والقلوب الرحيمة العمل بجدية للخروج من ما نحن فيه-وكذالك نناشد كل القوي السياسية (أحزاب - ونقابات - وهيئات)؛ لتبلْوِر موقفاً موحداً وقوياً وعملياً دفاعاً عن الوطن قبل فوات الأوان.. وإلا فإن أنَّات هذا البلد الجريح وشكواه إلى الله تعالى ستتحول إلى لعنات على القاعدين والمنهزمين والمتباطئين، وسيلقون حسابهم من الله تعالى يوم القيامة. أما اليمن فستظل شامخةَ بإذن الله تعالى؛ لأن لها رباً يحميها، ولأن هناك مجاهدين رجالاً ونساء نذروا أنفسهم للدفاع عنها بأرواحهم، ولن يتركوها نهباً لعصابة(صالح) حتى آخر قطرة من دمائهم،,وفي الأخير عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير