آخر الاخبار

الطائر الأسود يكشف شبكة سرية لحزب الله في إسبانيا.. تفاصيل هامة! البيت الأبيض يكشف عن إجمالي الضربات الأمريكية التي تم تنفيذها على مواقع المليشيا الحوثية مليشيا الحوثي تكشف عن إجمالي القتلى والجرحى منذ بدايات الغارات الأمريكية في عهد ترامب عاجل : عقوبات أمريكية على الممول الأول لإمدادات الحرب الحوثية وخنق شبكاتهم في روسيا عاجل: عقوبات أمريكية تستهدف شبكة مرتبطة بالحوثيين حصلت على سلع وأسلحة من روسيا بعشرات ملايين الدولارات بعد ارتفاع مفاجئ لمنسوب مياه البحر الأحمر في الحديدة وعدن ..تحذير رسمي من الجهات المختصة تقرير دولي يكشف عن كميات الغذاء والمشتقات النفطية التي وصلت ميناء الحديدة خلال 60 يوما الماضية تدخل أمريكي للتشويش على نظام التموضع العالمي GPS في البحر الأحمر يربك عشرات السفن التجاربة ويضلل الاحداثيات على مليشيا الحوثي مصادر رسمية...هروب كبار قيادات الحوثيين خارج اليمن مع عائلاتهم وبيع أملاكهم وعقاراتهم .. عاجل الجالية اليمنية تحتفي بعيد الفطر المبارك بفعالية مميزة في العاصمة الماليزية كوالالمبور

ثوار اليوم.. بين مطرقة الحماية وسندان الانتماء
بقلم/ محمود عبدالواحد
نشر منذ: 13 سنة و 10 أشهر و 4 أيام
السبت 28 مايو 2011 10:58 م

أمكن على تظلمي ، وحتم

سدد على قيد الدجى ، وحطم

جرد على حد المداد الأسحم

تر الضحى ينشق من تفحمي



 كن فيكون الألم اللامنتمي

للطائر المستضعف المحتكم

من مخلب يهوي إلى جرف عم

يسلم قلب الصابر المنتقم

ومن رحى عولمة بيض غوى

يحفل من رحمة رب العالم

¤¤¤

يا هاربا ، بات ، وما من جنحة

يعجز عن نفض غبار التهم



 أَمِنْ تباريح الورى على فمي ؟

إلى تصاريح ثراهم عن دمي ؟

¤¤¤

يا غزوَ، أمنٍ ، جرَّ ظلمُ مسلمِ !!

أعوذ .. من خلفي ومن تقدمي

أَمِنْ يدي إلى مداك تحتمي

قوادمي ؟ تقضي خوافي قدمي ؟

على عمار غزوها (مصراتة)

تناثرت تفر من تهدمي

وظالم أعقبه غزو حمى

يا ثورة المظلوم كيف تحتمي ؟

وعن حمى مظالم توزعت

مغارم على رحيل مرغم

ولا يزال مأتم وخلف كل

مجرم يجيئ ألف مجرم

يا منجز الوعود من دمائنا

إباؤنا شمس الوجود المظلم

mahmud.aw@gmail.com

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يوسف العزعزيارحل عدمتك
يوسف العزعزي
طارق عبدالله السكريأنا وقود ثورتي
طارق عبدالله السكري
عمر عبد الله الدعيسمع السلامة يا صاحب الفخامة
عمر عبد الله الدعيس
عبد القوي الشماخمشتاق لك يا وطن
عبد القوي الشماخ
مشاهدة المزيد