قرار سعودي يتحول الى كارثة على مزارعي اليمن ..تكدس أكثر من 400 شاحنة محملة بالبصل في من الوديعة حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة مسؤول سوري كبير من حقبة بشار الأسد يسلم نفسه للسلطات في دمشق ويعلن استعداده للحديث بشفافية الداخلية تعلن ضبط ''خلية حوثية'' كانت تسعى لزعزعة أمن واستقرار محافظة حضرموت شاهد.. أول ظهور علني لزوجة الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع تعيين قائد جديد لمهمة الإتحاد الأوروبي ''أسبيدس'' المكلفة بحماية السفن في البحر الأحمر أرقام أممية ليست مبشرة عن اليمن: العملة فقدت 26% من قيمتها و 64% من الأسر غير قادرة على توفير احتياجاتها وزارة المالية تعطي وعدا بصرف المرتبات المتأخرة للموظفين النازحين هذا الأسبوع والملتقى يتوعد بالتصعيد في حال التسويف الشرع يكشف موعد اجراء الإنتخابات الرئاسية في سوريا القائمة النهائية لمنتخب الشباب في بطولة كأس آسيا التي تنطلق بعد أيام
ذكر موقع العربية نت أن علي صالح عاكف على تدوين مذكرات بعنوان \"قصتي مع الثعابين، وكلمة(يدون) فعل مضارع يعني أنه لم يدونها بعد، والأصح في نقل الخبر يكون(يزور)برفع الياء، بدلا عن التدوين.
لأن صالح يعد اكبر مزور في تاريخ اليمن وهو الافعى التي لا زالت إلى الآن تبث سمومها في الجسد اليمني .
فبعد أن جثم على صالح على صدور اليمنيين وكتم أنفاسهم لعقود.
وهنا نتسائل كمواطنين وليس كساسيين ...
هل يريد صالح أن يزور حتى التاريخ؟؟
يا لغباء هذا الرجل...هل وصل به الجنون الى هذا الحد ؟؟؟
يا صالح .. ريشة التاريخ لا ترحم ,ولن يفلت منها تاريخك المليئ بالغدر ، والظلام يا صالح ... لو لم يكن أبنائك، وأقربائك على رأس الجيش كنت ستدون \"قصتك مع ثعابينك المقربين\" في سجن العدالة ، وأظن أول تأريخ ستخطه يمينك هو تاريخ 11 أكتوبر 1977 تأري إغتيال الرئيس الشهيد:إبراهيم الحمدي عندها كنت لا زلت \"ثعبان\"صغير ، أو بالأصح \"ثعيبين\".
بدأت مسيرتك المليئة بالغموض ،والألغاز ,والمغمورة بلون الدم..
مرورا بعدة محطات دموية
لم تكن جمعة الكرامة آخرها ، ولم تكن أحداث أبين هي النهاية-مادام أقاربك يسيطرون على مناصب في الأمن والجيش-وينفثون سمومك.
في في الجسد اليمني الطاهر فهل ستدون هذه الأحداث في مذكراتك؟؟ كان من المفترض ان
تسميها...
(مذكرات سفاح)
قصتي مع
الضحايا..
أخيرا ..
رسالتي إلى الحكومة الجديدة أسرعوا في إعادة هيكلة الجيش ليتوقف هذا الهراء،كي يكمل مدوناته في السجن ، وإما أن ترحلوا معه وتساعدوه في التدوين.