إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة
وانتقد القربي في حوار مع صحيفة الحياة اللندنية دعم «حزب الله» لرئيس اليمن الجنوبي السابق علي سالم البيض المطالب بانفصال الجنوب عن الشمال، واصفاً دور البيض في العملية السياسية بأنه «سلبي جداً».
مشيرا أن للبيض «نيات غير سليمة» بالنسبة إلى مستقبل اليمن والحل السياسي بسبب موقفه السلبي من «المشاركة في الحوار والإسهام السلبي» في معالجة الخلافات.
وقال إن «حزب الله» يوفر لسالم البيض «الحماية في بيروت» وأن قنواته الفضائية «تبث من بيروت وهي مرتبطة بالقنوات الفضائية التابعة لحزب الله» وإن اليمن أبلغ الحزب امتعاضه من دعم البيض لأن ذلك «لا يخدم مصلحة العلاقات بين اليمن ولبنان». كما تحدث القربي عن دعم إيراني للبيض رافضاً التحدث عما إن كان ذلك وصل إلى مرحلة الدعم العسكري مكتفياً بالقول إنه «دعم مادي».
ورحب القربي بالدور «الإيجابي» للحوثيين في الحوار الوطني واصفاً إياه بأنه «حريص على تقديم التنازلات والسير بالحوار إلى الأهداف لحل المشاكل».
وعن العلاقة الإيرانية مع الحوثيين قال إن الحكومة اليمنية «طلبت من الإيرانيين ألا يتدخلوا في الشأن اليمني وإن كان لهم من دور فليسهموا مع الأطراف في إنجاح الحوار».
واعتبر أن العلاقة بين الرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء محمد محسن «ليست خلافاً عميقاً» وأن «الخلافات حول تنفيذ بعض البرامج» أمر طبيعي خلال المراحل الانتقالية «وهي تحسم بالنقاش والحوار».
وشدد القربي على أهمية بقاء دور مجلس الأمن داعماً للمرحلة الانتقالية في اليمن «للتوفيق بين الأطراف وتنفيذ ما التزموا به في المبادرة الخليجية وآلية تنفيذها». وقال إنه من «المهم جداً في هذه المرحلة أن يعرف الجميع أن مجلس الأمن يقف مع المبادرة الخليجية ويقف على وجه الخصوص مع النقاط والأهداف الخمسة التي وضعتها المبادرة كأساس للحل السياسي في اليمن».
وأكد أن الضربات العسكرية الأميركية بطائرات من دون طيار «توجه للعناصر الإرهابية في اليمن بالتنسيق بين وزارة الدفاع والأمن والجانب الأميركي، بإرادة يمنية».