ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
في تصعيد جديد قامت شركة تويتر بحذف تغريدة ترمب التي احتوت على إعلان يظهر أن الأخبار المزورة هي سبب الانقسام والفوضى التي ضربت أمريكا مؤخرا، وعند الضغط على التغريدة، تظهر رسالة مفادها، تم تعطيل هذه الوسائط استجابة لبلاغ مقدم من مالك حقوق النشر.
وتعود التفاصيل، عندما نشر الرئيس دونالد ترمب فيديو على حسابه في تويتر تدخلت الأخيرة ووضعت تنبيهاً بأن الفيديو “تم التلاعب به” لتشعل صراعاً جديداً بين الطرفين.
ونشر الرئيس الأميركي مقطع فيديو على حسابه يعرض فيه كيف أن وسائل الإعلام الأميركية هي السبب في حالة الفوضى والانقسام التي ضربت الولايات المتحدة الأميركية مؤخرا، ويعرض الفيديو الذي نشره ترمب طفلان يلتقيان أحدهما أسود والثاني أبيض، حيث يركض الطفل الأبيض خلف الطفل الأسود أثناء لعبهما، ويظهر في الفيديو شريط من قناة “سي إن إن” CNN، تم التلاعب به، يعلق على المطاردة بين الطفلين بالقول “مرعب طفل يهرب من طفل عنصري”، ثم يظهر على شريط الأخبار العبارة التالية “يبدو أن الطفل العنصري ربما هو من مؤيدي ترمب”.
ثم يظهر الفيديو الحقيقي عندما يتحاضن الطفلان ويبدوان منهمكين في اللعب، لتظهر رسالة في نهاية الفيديو، بأن أميركا ليست المشكلة بل المشكلة في وسائل الإعلام المزورة.
وحظيت التغريدة بتفاعل واسع على تويتر، وشاهدها أكثر من 9 ملاين شخص في الساعات الاولى من نشرها.
وفورا تدخلت تويتر على التغريدة ووضعت رابطا تحتها تظهر أنه “تم التلاعب بها” وعند الضغط على الرابط تظهر تفاصيل التغريدة التي كان منشأها الأصلي هي قناة “سي إن إن”، لكن الفيديو الذي استخدمه ترمب يظهر أنه تم التلاعب بالفيديو الحقيقي وفقا لمحتوى تويتر.
ثم بعد ذلك قامت بحجب الفيديو استجابة لشكوى مالك حقوق النشر وهي السي إن إن .