آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

تمثال ضخم لفرعون "منسي" يعود للحياة بصور ثلاثية الأبعاد

الأحد 29 إبريل-نيسان 2018 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2684

تمثال ضخم لفرعون تمثال ضخم لفرعون تمثال ضخم لفرعون تمثال ضخم لفرعون تمثال ضخم لفرعون تمثال ضخم لفرعون تمثال ضخم لفرعون

قام فريق تنقيب في مدينة هليوبوليس القديمة، أي القاهرة، بتجميع 11 ألف قطعة لتمثال الملك باسمتيك الأول من أجل تقدير حجمه وشكله الأصلي، وصناعة تمثال ثلاثي الأبعاد.

ولكن، بالنسبة للكثيرين، أصبح الأمر بمثابة خيبة أمل عندما أشار نقش صغير مكتشف على العمود الخلفي للتمثال، أنه ينتمي في الواقع إلى الملك باسمتيك الأول، وهو فرعون أقل شهرة، حكم بعد ستة قرون من رمسيس، بين العامين 664 و610 قبل الميلاد.

خيبة الأمل هذه لم تكن كذلك بالنسبة لعلماء الآثار، الذين يشيرون إلى أن هوية التمثال تجعل اكتشافهم أكثر إثارة، إذ بعد تجميع 11 ألف قطعة مبعثرة، تمكنت البعثة المصرية الألمانية المسؤولة عن عمليات التنقيب والحفريات، من تقدير وتحديد الحجم الأصلي للقطعة الفنية العملاقة، وبالتالي إنتاج تمثال ثلاثي الأبعاد لإعادة بناء التمثال الأصلي.

وبحسب حساباتهم، فإن تمثال باسمتيك الأول، بلغ طوله 26 قدماً، ووقف بوضعية جعلت ذراعه اليمنى تمتد أمام جسمه.

وكان قد أنتج أول تمثال ملكي عملاق، حجمه يفوق الحجم الطبيعي، خلال حكم السلالة الـ12 بين العامين 1938 و1756 قبل الميلاد، ولكن هذا النوع من الفن بلغ ذروته خلال السلالة الـ19، أي خلال حكم رمسيس الثاني بين العامين 1292 و1190 قبل الميلاد.

وهذا ما يجعل من تمثال باسمتيك العملاق، قطعة أثرية نادرة ومميزة جداً، بحسب قول مارشا هيل، منسقة المعارض وخبيرة الآثار المصرية في قسم علم الآثار في متحف متروبوليتان للفنون في نيويورك.