آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

ترامب يستفز العرب والمسلمين!

السبت 28 إبريل-نيسان 2018 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2469

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، إنه يمكن أن يشارك في افتتاح السفارة الأمريكية في القدس منتصف مايو/أيار المقبل.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده ترامب، عقب مباحثات أجراها مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، بالبيت الأبيض، اليوم.

ولفت ترامب، إلى أنه رفض التوقيع على بناء مبنى جديد لسفارة بلاده في القدس، بتكلفة إجمالية تصل إلى مليار دولار.

وأشار إلى “أنه تحدث إلى السفير الأمريكي في إسرائيل (ديفيد فرديمان)، واقترح عليه أن يتم تجديد مبنى في القدس، ليكون مقرا للسفارة الأمريكية”.

والأسبوع الماضي، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن كل من إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكي، وزوجها جيرارد كوشنير، مستشار الأخير، سيشاركان بحفل نقل السفارة الأمريكية من مدينة تل أبيب إلى القدس، المقرر عقده في 14 مايو المقبل.

كما نقلت حينها صحيفة “هآرتس” العبرية، عن مسؤولين في الخارجية الإسرائيلية، لم تسمهم، إنه من المتوقع أن يشارك نواب من مجلس الشيوخ الأمريكي، إضافة إلى وزير الخزانة في الحكومة الأمريكية ستيف موشين.

وفي 6 ديسمبر/كانون الأول الماضي، أعلن ترامب، اعتبار القدس بشقيها الشرقي والغربي عاصمة لإسرائيل، والبدء في نقل سفارة بلاده من تل أبيب للمدينة المحتلة، ما أثار موجة غضب واسعة في الأراضي الفلسطينية، وردود فعل منددة، إسلاميًا ودوليًا.