غارات مكثفة على رفح و استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية شمال غزة 41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب
قال مصدر دبلوماسي غربي متابع لتطور تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية، الذي ينشط بشكل أساسي في اليمن، إن الصراع الطائفي بين السنة والحوثيين الشيعة أدى إلى ارتفاع كبير في قدرة التجنيد لديه، مؤكدا أن التنظيم الذي أعلن مسؤوليته عن هجوم باريس يعد لإنتاج الجيل الثاني من مصنعي المتفجرات .
وذكر المصدر الذي تحدث لـ cnn مشترطا عدم ذكر اسمه، أن الصراع الداخلي المستمر منذ سنوات وبأشكال مختلفة ساعد على إضعاف الدولة المركزية باليمن، إلى جانب تقدم جماعة الحوثي إلى صنعاء والسيطرة عليها وهي جماعة شيعية، وأدى ذلك إلى استنفار قوى سنية ضدها، بينها تنظيم القاعدة.
وتابع الدبلوماسي بالقول إن الصراع الطويل في الشرق الأوسط بين السنة والشيعة أفاد تنظيم القاعدة في تجنيد المزيد من العناصر مضيفا: "زيادة أعداد المتطوعين في صفوف التنظيم أدى إلى تراجع الضغط على القاعدة واستنزاف قدراتها في الداخل اليمني وتمكن المزيد من العناصر من التركيز على تنفيذ عمليات خارجية مثل الهجوم في باريس ."
وتابع الدبلوماسي بالقول إن التنظيم يعد الجيل الثاني من مصنعي المتفجرات بعدما تميز الجيل الأول بإعداد القنابل التي يصعب رصدها واستخدمها في محاولات لتفجير طائرات وهذا يتطلب جلب الأجانب من الخارج إلى اليمن لتدريبهم عليها ونشر وصفاتهم السرية لقنابل لا تحتوي على معادن، ولا يمكن بالتالي اكتشافها بأجهزة المسح التقليدية