قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية
قال مصدر في الجيش الثوري اليوم إن الجندي الذي تم اعتقاله من موقع التفجير الذي استهدف موكب وزير الدفاع كمشتبه وأظهرته بعض وسائل الاعلام ليس له أي علاقة بالجريمة وأنه تواجد مع آخرين هرعوا للمكان بعد سماع دوي الانفجار .
وأوضح المقدم أحمد صالح زاهر قائد الجيش الثوري في مذكرة لمدير البحث الجنائي بأن الجندي المنضم الى الجيش الثوري متواجد في الساحة دائماً و لا يتغيب وقد تحرك من خيمة الجيش الثوري بعد الحادثة بنصف ساعة من أمام زملائه مع من هرع من الشباب لرؤية مكان الحادث وليس له أي علاقة به وطالب الجهات المختصة بسرعة الإفراج عنه.
والجندي هو مهدي أحمد قايد فاضل التويتي يحمل رقم عسكري (175129) ورتبته جندي أحد منتسبي اللواء 37 مدرع التابع للمنطقة الشرقية التي تتبع وزارة الدفاع قبل أن ينظم للجيش الثوري المنظم للثورة السلمية بساحة التغيير بصنعاء.
ونشرت صحيفة اليمن اليوم التابعة للرئيس السابق علي عبدالله صالح نشرت في صدر صفحتها الأولى صورا من التفجير تظهر الجندي الذي قالت إنه تابع لجنود الفرقة الأولى مدرع بأنه مشتبه مفترض في الضلوع بالتفجير الارهابي الذي استهدف وزير الدفاع وهو يضع الشال على فمه معلقةً الصحيفة بأنه حاول التنكر أمام الكاميرا.
وكان انفجار سيارة مفخخة وقع بعد ظهر يوم الثلاثاء 11 سبتمبر الماضي واستهدف موكب وزير الدفاع محمد ناصر أحمد اسفر عن مقتل 8 أشخاص وأصيب آخرين معظمهم من حراسة الوزير الذي استهدف بالتفجير بعد خروجه من مبنى رئاسة الوزراء وسط العاصمة صنعاء.