مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
وجه الشيخ علوي الباشا تهنئة خاصة لموقع مأرب برس بمناسبة تربعه على عرش الصحافة الإلكترونية في اليمن ومحافظته على المركز الأول بين كل المواقع في عدد القراء.
وعبر أمين عام مجلس تحالف قبائل مأرب والجوف، عن تهانيه لتميز الرسالة الإعلامية لموقع مأرب برس وتأكيدها للعالم بان القبائل اليمنية أكثر احتراما للحريات العامة.
وأشاد الشيخ علوي الباشا في رسالة وجها إلى مأرب برس عن تهنئة مجلس التحالف لهيئة التحرير والعاملين في الموقع على استمرار تألقهم واحتفاظهم بالمركز الأول على مستوى المواقع الإخبارية اليمنية لهذا العام والأعوام الثلاثة الماضية".
وقال:" إن تربعكم المستمر على المركز الأول رغم شحه الموارد وقلة الإمكانيات وتضييق الحريات الصحفية في البلاد لهو دليل على حياديتكم المسؤولة ومهنيتكم العالية، وتحرركم من الضغوط، وخير دليل على استقلاليتكم من التبعية السياسية لأي طرف من الأطراف السياسية بالسلطة والمعارضة".
وأكد الشيخ الباشا في رسالته إلى ان إستقلالية الموقع وتحرره من القيود هو سر نجاحكم الذي يجب أن تحافظوا عليه وان يقتدي به زملاء المهنة في وسائل الإعلام المستقلة".
وأعتبر مجلس تحالف قبائل مأرب والجوف في رسالة أمينه العام التي تلقاها مأرب برس "أن التحالف يعتبر هذا الموقع أنه كان ولايزال يقدم صورة مشرفة عن مأرب والوطن عموما، ونعتقد أنه الآن يبعث رسالة بالغة الدلالة إلى الساحة الوطنية والعالم تظهر أن الشريحة القبلية التي تنتمون إليها في عموم الوطن هي من بين الشرائح الأكثر احتراما للحريات العامة والأكثر استعدادا للاندماج في المجتمع المدني وأنها الأشد حاجة إلى السلم والإستقرار واستغلال الموارد المتاحة لخلق تنمية فكرية وخدمية إلى أبعد حد ممكن".