خلال لقائه مسؤولاً فرنسياً..العليمي :بدون دعم الشرعية لبسط سيطرتها على كافة التراب اليمني ستبقى المليشيات الارهابية مصدر إرهاب للداخل والخارج مواعيد مباريات يوم غداً الثلاثاء 21 - 5 - 2024 والقنوات الناقلة ماذا حدث لأسعار النفط بالأسواق العالمية؟.. إليك المستجدات الأسبوعية حج مبرور.. 6 أساسيات ضرورية في حقيبة الحجاج قبل السفر محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية
دعا مركز إماراتي مختص بالدراسات دول العالم إلى التصدي لتهديدات " تنظيم القاعدة " من خلال إعادة الزخم إلى الحرب العالمية على الإرهاب والاستفادة من الدروس التي قدمتها هذه الحرب خلال السنوات الماضية إضافة إلى الدراسة الدقيقة للأساليب الجديدة للجماعات الإرهابية وإدراك أن تنظيم القاعدة عام 2001 ليس هو تنظيم القاعدة الآن من حيث هياكله وعناصره وتكتيكاته وأهدافه.
وتحت عنوان "تهديدات تنظيم القاعدة" أكد مركز الامارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية أن تنظيم القاعدة يرفع من خلال سلسلة التهديدات التي أصدرها خلال الفترة الماضية يد التحدي بقوة في وجه العالم كله ويحاول استعادة قوته وتأثيره الإجرامي في الساحتين الإقليمية والدولية بعد سنوات من الملاحقة والمطاردة مستغلا التوترات والاضطرابات التي تشهدها مناطق مختلفة في الشرق الأوسط والعالم وتراجع الزخم في الحرب العالمية على الإرهاب.
وحذر المركز الذي يتخذ من أبوظبي مقراً له من أن دعوة " سعيد الشهري " الرجل الثاني في ما يوصف ب " تنظيم القاعدة " في جزيرة العرب مؤخرا إلى السيطرة على مضيق " باب المندب " الاستراتيجي ذي الأهمية المحورية لحركة الملاحة البحرية العالمية تمثل نقلة كبيرة في حجم الخطر الذي أصبحت تمثله القاعدة وطبيعة نظرتها إلى قدراتها وإمكاناتها.
وأكد المركز في ختام نشرته اليومية أن القاعدة استثمرت الظروف الإقليمية والدولية لمصلحتها خلال الفترة الأخيرة واستغلت كل ثغرة للنفاذ منها ومارست الكر والفر مشيراً إلى أن أي استراتيجية دولية جادة وفاعلة تحتاج للتعامل مع خطرها خلال الفترة المقبلة إلى الإجابة الصحيحة والمشتركة عن تساؤل أساسي وجوهري وهو " لماذا ظلت القاعدة قادرة على ممارسة التهديد برغم الحرب الشرسة ضدها وما هي مظاهر الخلل التي تحتاج إلى معالجة وتصحيحٍ في مسار التصدي لها " .