فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن
أعلن الجيش الإسرائيلي، الاثنين، أن رئيس الأركان هرتسي هاليفي قبِل استقالة رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية أهرون حاليفا، على خلفية فشله في كشف هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وقال الجيش في بيان، إن حاليفا "طلب، بالتنسيق مع رئيس الأركان، التنحي عن منصبه بسبب مسؤوليته القيادية بصفته رئيسًا لهيئة الاستخبارات العسكرية خلال أحداث 7 أكتوبر".
وأضاف أنه "بموجب القرار الذي اتخذه مع رئيس الأركان وبموافقة وزير الدفاع (يوآف غالانت)، سيتنحى الميجر جنرال أهرون حاليفا عن منصبه وسيُحال إلى التقاعد من جيش الدفاع (الإسرائيلي)، بعد تعيين خلف له من خلال عملية مرتبة ومهنية".
وأفاد الجيش بأن رئيس الأركان شكر حاليفا على خدمته الممتدة لـ 38 عامًا "كمقاتل وقائد في أمن الدولة". وفي وقت سابق الاثنين، أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن حاليفا، قرر الاستقالة من منصبه، على خلفية فشله في التنبؤ بهجوم 7 أكتوبر. وأوضحت أن "الاستقالة لن تكون فورية، لكنه متوقع خلال أسابيع قليلة". ونقلت الإذاعة اقتباسا من رسالة الاستقالة يعلن فيها حاليفا تحمله المسؤولية عن الحرب التي اندلعت منذ يوم الهجوم.
وبحسب الإذاعة، يقول حاليفا في رسالته مخاطبا هاليفي: "إلى جانب السلطة، تأتي مسؤولية ثقيلة، شعبة الاستخبارات تحت قيادتي لم ترقَ إلى مستوى مهمّتها".
ويضيف: "حملت ذلك اليوم الأسود بكل شجاعة، منذ ذلك الحين، ليلا ونهارا، سأحمل معي إلى الأبد آلام الحرب الرهيبة"، وفق المصدر نفسه. وتعدّ هذه أول استقالة رسمية لقائد رفيع في إسرائيل، وخاصة في الجيش، فيما تتواصل المطالبات في الشارع الإسرائيلي بمحاسبة المسؤولين العسكريين والسياسيين، عن الفشل في الكشف والتعامل مع الهجوم الذي نفذته حركة حماس بشكل مفاجئ قبل أكثر من 6 أشهر.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 100 ألف قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا، ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين، حسب بيانات فلسطينية وأممية. وتواصل إسرائيل حربها رغم صدور قرار من مجلس الأمن بوقف إطلاق النار فورا، وكذلك رغم مثولها أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية".