مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
تراجعت أسعار النفط، الجمعة، بعدما تجاوزت 85 دولاراً للبرميل، الخميس، لأول مرة منذ نوفمبر/ تشرين الثاني.
لكنها حققت مكاسب بنحو 3% للأسبوع بفضل تزايد الطلب من مصافي التكرير الأمريكية التي تستكمل أعمال صيانة. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 9 سنتات، أو 0.115، إلى 85.33 دولار للبرميل.
وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 17 سنتاً، أو 0.21%، إلى 81.09 دولار. وتراوحت الأسعار خلال معظم الشهر الماضي بين 80 إلى 84 دولاراً للبرميل. ورفعت وكالة الطاقة الدولية، الخميس، توقعاتها بشأن الطلب على النفط في 2024 للمرة الرابعة منذ نوفمبر في ظل هجمات الحوثيين التي تعطل حركة الشحن في البحر الأحمر.
وقالت الوكالة في أحدث تقرير لها، إن الطلب العالمي على النفط سيرتفع 1.3 مليون برميل يومياً في عام 2024 بزيادة 110 آلاف برميل يومياً عن الشهر الماضي.
وتتوقع عجزاً طفيفاً في الإمدادات هذا العام، بعدما مدد أعضاء (أوبك+) خفض الإنتاج. ADVERTISEMENT وجاءت المكاسب هذا الأسبوع رغم ارتفاع الدولار الأمريكي بأسرع وتيرة في ثمانية أسابيع. ويزيد ارتفاع الدولار من كلفة النفط الخام بالنسبة لمستخدمي العملات الأخرى.
وارتفعت الأسعار بعد ضربات أوكرانية على مصافي نفط روسية تسببت في حريق بأكبر مصفاة تابعة لشركة «روسنفت» في واحدة من أخطر الهجمات على قطاع الطاقة الروسي في الأشهر الماضية.
وقالت إدارة معلومات الطاقة، الأربعاء، إن مخزونات النفط الخام الأمريكية انخفضت أيضاً بشكل غير متوقع الأسبوع الماضي في الوقت الذي تكثف فيه مصافي التكرير عمليات المعالجة، بينما تراجعت مخزونات البنزين مع ارتفاع الطلب.
ويؤدي خفض أسعار الفائدة إلى تراجع كلف الاقتراض الاستهلاكي، الأمر الذي يمكن أن يعزز النمو الاقتصادي والطلب على الخام.
وعلى جانب الطلب، ثبت البنك المركزي الصيني أسعار الفائدة، إذ واصلت السلطات إعطاء الأولوية لاستقرار العملة وسط حالة من الضبابية بشأن موعد خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي المتوقع لأسعار الفائدة، بعد أن أظهرت بيانات جديدة، أمس الخميس، زيادة أكبر من المتوقع في أسعار المنتجين الشهر الماضي