مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
تسبب رجل ياباني في ضجة كبيرة مؤخراً في البلاد بسبب طريقة عيشه وأصبح حديث مدينة سابورو الهادئة، حيث يُعرّف عن نفسه بفخر بأن لديه أربع زوجات وصديقتين، ويهدف إلى أن يكون أباً لـ 54 طفلاً ليترك علامة في السجلات التاريخية لليابان.
فقد تحدى واتانابي ريوتا، الأعراف المجتمعية في اليابان، فهو متزوج من أربع نساء ولديه ثلاثة أطفال تحت سقف واحد، حيث خصص لكل زوجة غرفتها الخاصة ويتناوب بينهن ليلاً مدفوعاً بالرغبة في تجاوز الأرقام القياسية التاريخية لعائلة توكوغاوا، المعروفة بإنجابها أكبر عدد من الأبناء في تاريخ اليابان.
عاطل عن العمل وعلى الرغم من كونه عاطلاً عن العمل لمدة عقد من الزمن، فإن الشاب البالغ من العمر 35 عاماً تبلغ نفقات أسرته الشهرية حوالي 840 ألف ين ياباني، والمثير للدهشة أن هذه النفقات تغطيها بشكل جماعي زوجاته الأربع وصديقتان.
فيما يتولى واتانابي بنفسه مسؤولية الأعمال المنزلية، في تقسيم غير تقليدي للمسؤوليات والمهمات في اليابان، بحسب ما تداولته مواقع محلية.
زيادة عدد الزوجات إلى ذلك لا يكتفي ريوتا بعدد زوجاته الحالي، بل يسعى بنشاط إلى زيادة عددهن. مع ذلك، يبدو أن الزوجات الحاليات راضيات عن الوضع، مستشهدات بسحره الفريد والطبيعة المتوازنة لمسؤولياتهن المشتركة.
يذكر أن الإطار القانوني في اليابان لا يسمح بتعدد الزوجات، مما يمثل تحدياً لواتانابي ريوتا، فهو غير قادر على تسجيل الزيجات رسمياً في وقت واحد، حيث لجأ إلى دورة الزواج والطلاق من امرأة واحدة في كل مرة للتحايل على القانون.
ويعترف بالقيود القانونية لكنه يواصل العيش فيما يشير إليه بزواج "القانون العام"، ويثير نهجه غير التقليدي في العلاقات تساؤلات حول القبول المجتمعي والحاجة إلى التعديلات القانونية