آخر الاخبار

غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية   قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر

تركيا ترسل أحدث الأدلة إلى واشنطن وتطالب بغولن

السبت 30 يونيو-حزيران 2018 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3689

 

أرسلت وزارة العدل التركية دليلاً جديداً إلى الولايات المتحدة، يبرهن أن زعيم منظمة غولن الإرهابية، فتح الله غولن، تحدث مباشرة مع أحد المتهمين الرئيسيين في محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016، وذلك قبل تنفيذ العملية وخلالها، بحسب ما نقلت الأناضول عن مصادر قضائية.

ويظهر الدليل الجديد، الذي توصلت إليه رئاسة مكتب الادعاء العام في العاصمة التركية أنقرة، في إطار تحقيقاتها ذات الصلة، أن هاقان تشيشك، أحد المتهمين الرئيسيين في قضية الانقلاب، تحدث إلى غولن عبر هاتف محمول، وذلك من خلال إجراء مكالمة مع عضو بالتنظيم يحمل لقب “الصيدلاني عبدي” على الهاتف نفسه.

وبحسب مضمون المكالمات، فقد كان غولن، المقيم في ولاية بنلسفانيا التركية، على اضطلاع متواصل حول مجريات ليلة المحاولة الانقلابية بدءاً من الساعة 8 مساء بتوقيت تركيا، كما أعطى غولن تعليماته بشأن تنفيذ العملية.

ويعد هذا الدليل هو الأول من نوعه الذي تتوصل إليه السلطات التركية، ومن شأنه أن يدفع الولايات المتحدة إلى موقف أكثر حرجاً فيما يتعلق بتلبية مطلب تركيا تسليم غولن، بصفته متزعم المحاولة الانقلابية الفاشلة على السلطات الشرعية في تركيا.

وعثرت قوات الأمن التركية، الأسبوع الماضي، على هواتف محمولة ملقاة على الأرض بالقرب من قاعدة أكنجي الجوية العسكرية في أنقرة، تبين لاحقاً أنها تعود لاثنين من المشتبه بهم الرئيسيين في المحاولة الانقلابية، التي كان لقاعدة أكنجي والضباط المنتمين إلى منظمة غولن الإرهابية دور بارز فيها.