روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة تفاصيل جريمة بشعة في إحدى نقاط الحوثيين
أعرب خالد مشعل، الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن شكره لتركيا وشعبها ورئيسها رجب طيب أردوغان، على دعم القضية الفلسطينية.
جاء ذلك في كلمة له خلال إفطار نظمته بلدية "سلطان غازي" بإسطنبول، بمشاركة أكثر من ألف مواطن تركي، والمئات من أبناء الجالية العربية، وبحضور رئيس البلدية "جاهد التوناي".
ووجّه مشعل رسالة للأتراك قائلا: "عليكم ألا تكترثوا بالحاسدين، وأنتم لم تبخلوا على فلسطين".
وأضاف أن "شهداء مرمرة (2010) ما زالوا في ذاكرة شعبنا، ومواقف الرئيس أردوغان يقيّمها شعبنا. واصلوا الطريق، ولا تكترثوا بالمزايدين".
وأكد مشعل في كلمة له عقب الإفطار أنه "يجب أن نترجم قرارات قممنا خطواتٍ على الأرض، وأريد من كل تركي أن يضع نصب عينيه تحرير فلسطين ودعم الشعب الفلسطيني حتى يحقق التحرير، وتطهير القدس واستعادة المسجد الأقصى".
ورأى مشعل في كلمته أن "من يطعن ظهر أبناء فلسطين سيخلد في تاريخ صفحات الخزي والعار، ومن ينصر فلسطين فسيخلده التاريخ في صفحات العز".
وأشار إلى أننا "مدعوون كأمة إلى أن نعلن استراتيجيتنا لاستعادة القدس.. إرث نبينا محمد (ص) لا يمكن أن فرط فيه.. وقريبا سنشهد النصر الكبير في ساحات
في صفحات العز".
وأشار إلى أننا "مدعوون كأمة إلى أن نعلن استراتيجيتنا لاستعادة القدس.. إرث نبينا محمد (ص) لا يمكن أن فرط فيه.. وقريبا سنشهد النصر الكبير في ساحات المسجد الأقصى في فلسطين".
وشدد مشعل على أن "نقل السفارة الأمريكية إلى القدس جريمة، لكنها لن تغير حقيقة المدينة المقدسة التي ستبقى عاصمة المسلمين؛ لأن الحق أقوى من كل قوة".
وفي هذا الصدد، لفت إلى أن "الطفل الفسطيني أشد إدراكاً لحقيقة فلسطين بالمستقبل أكثر من (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو نفسه؛ لأن الكيان الصهيوني يستجدي بقوة أمريكا، ونحن نستجدي بقوة الله العظمى، والأتراك اليوم، حينما تقفون مع القدس، فإنكم تقفون مع الحق والطرف المنتصر بإذن الله".
وأضاف أن "إسرائيل ما زالت تبحث عن الطمأنينة من البيت الأبيض، وسنهزم الاحتلال الصهيوني الهشّ، بالحجر والبندقية وعمليات المقاومة، وبالمسيرات الشعبية والطائرات الورقية".