مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
تمكن مجموعة من العلماء والأطباء في الولايات المتحدة وألمانيا من التوصل الى أول دليل علمي على أن الإنسان لا ينتهي بمجرد الموت، وإنما توجد حياة أخرى بعد الموت، وهو ما يؤكد الاعتقاد السائد لدى كثير من الأديان، بما في ذلك الاسلام، بأن الإنسان لا ينتهي بموته وإنما ثمة حياة أخرى يذهب إليها.
وبحسب المعلومات التي نشرها موقع "فيستا نيوز" الروسي واطلعت عليها "عربي21ّ" فقد اكتشف الباحثون أن "نبضاً كهربائياً قوياً ينبعث من دماغ الشخص الميت بعد وفاته"، وهو ما استنتجوا منه بطبيعة الحال وجود نشاط من نوع آخر للدماغ في أعقاب الوفاة الكاملة للشخص.
واشترك باحثون من الولايات المتحدة وألمانيا في هذا المشروع، حيث حصلوا على إمكانية متابعة نشاط أدمغة بعض الناس في لحظة الوفاة، وتابعوا 9 مرضى ميؤوس من حالتهم الصحية كان يتوقع موتهم في أي لحظة.
واعتبر العلماء أن ما اكتشفوه يمثل "أدلة غير مباشرة على احتمال استمرار الحياة بعد موت جسم الإنسان".
ووفقا للباحثين، وبعد وفاة الشخص، تصبح هذه الإشارات التي أطلقوا عليها اسم "انتشار الاكتئاب" مكثفة وأقوى مما في الحياة، واستنادا إلى هذا أعلن العلماء أن نظرية وجود الحياة بعد الموت ليست من دون أساس.
وكان علماء وأطباء في كندا قد تمكنوا في آذار/ مارس من العام الماضي 2017 من التقاط أول دليل علمي ملموس على وجود حياة ثانية للإنسان بعد الموت، حيث نجحوا لأول مرة في رصد موجات لم يفهموها في دماغ أحد المتوفين بعد أن توقف قلبه بشكل كامل عن العمل ودخل في حالة موت كاملة.
وأشار العلماء حينها إلى أن الموجات التي تمت قراءتها في دماغ الميت تشبه إلى حد كبير الموجات التي تنبعث من دماغ الإنسان وهو نائم، وهو ما دفعهم إلى الاستنتاج بأن الشخص المتوفى قد يكون فقد التواصل مع من حوله لكنه دخل في حياة جديدة مختلفة تماما.