آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

مفاوضات جنيف تنفيذ قرارات لا مناقشة قرارات .
بقلم/ د. عبده سعيد مغلس
نشر منذ: 8 سنوات و 10 أشهر و 24 يوماً
الإثنين 08 يونيو-حزيران 2015 09:27 ص
يجب على فريق الشرعية الذاهب الى جنيف ان يكون متناغم ومتماسك وعليه ان يتجنب أي محاولة للإلتفاف على ما تم إقراره وطنيا وإقليميا ودوليا، وعليه أن يعمل وفق شرعيات ثلاث لا يحيد عنها شرعية وطنية مُمَثلة بمخرجات الحوار الوطني ومؤتمر الرياض وشرعية إقليمية مُمَثلة بالمبادرة الخليجية وشرعية عالمية مُمَثلة بقرارات مجلس الأمن ذات الصِّلة وعلى رأسها القرار الأخير ٢٢١٦ .
 ووفقا لما سبق يجب ان يكون هدفه فقط تتفيذ قرارات الشرعيات الثلاث لا مناقشتها، ولا يجب عليه الخوض في أي متاهة قد تقود الى الإلتفاف على ما تم الإتفاق عليه. لأن الذي صنع التشيع الصفوي لتفتيت المنطقة العربية يحاول إنقاذه من الإنهيار بعد التوحد العربي الذي قاد عاصفة الحزم لمواجهة تمدده في المنطقة .
عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
كاتب صحفي/ خالد سلمان
هناك من يرى في إبقاء الحوثي لاعباً سياسياً وقوياً ،
كاتب صحفي/ خالد سلمان
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
محمد  المياحي
هل سيحكم أتباع الزنداني اليمن مستقبلًا؟
محمد المياحي
كتابات
د . محمد صالح المسفرمشاورات جنيف وتخوفات هادي
د . محمد صالح المسفر
عبدالرحمن الراشدالمفاوضات إلى صنعاء
عبدالرحمن الراشد
مشاهدة المزيد