شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
جلست فترة طويلة أبحث في محافظة إب عن معرفة أحد لأي إمراة التحقت مجندة مع الحوثي وأصبحت زينبية فلم أجد ، إذاً أولئك المسمون زينبيات أو شرطة نسائية ويراهم الناس أحياناً يخرجوا فوق أطقم ، من أين جاءوا وفي أي معسكر يتواجدوا ؟!
البعض منهن نساء فقط لا يتجاوزن عدد الاصابع والبقية الذين معهن فهم زينبيون !!. كنا نظن أن الحوثيين يستخدمون فقط الأسماء الوهمية بإسماء نساء في مواقع التواصل ، لم ندري أنهم أيضاً في الواقع ، فتلك الزينبيات أكثرهم زينبيون ، وأن ذاك الذي يدعى أبو علي قد تحول لأم علي ولبس البالطوا والبرقع واللثام وتركيبة نحاسية على شكل ثديين. أراد الحوثي من استخدام الزينبيات كقسم عسكري نساءي أن يظهر بصورة حضارية أمام العالم ، ويثبت أمامهم ان لديه جانب نسائي يتعامل فيما يخص النساء ، ليسقط عن نفسه أي جرائم مارسها بحق النساء مستخدماً الذكور ضد الأنثى.
الحقيقة ان الحوثي يواجه عقبات وعجز في عملية التجنيد النسوي عسكرياً ، لديه عدد بسيط جداً ،
والسبب أن الحوثيون لا يريدون نساءهم أن تتجند ، يريدون نساء القبائل ولا يستطيعون الضغط عليهم الآن ، حالياً يضغطون عليهم لتجنيد أبناءهم ، وبعد أن يتمكنوا سيضغطون عليهم لتجنيد نساءهم وليس فقط كشرطة نسائية
لديها مهام داخلية ، بل أيضاً للقتال في الجبهات. الحوثيون أرتكبوا جرائم ضد النساء كإختطاف وتعذيب وإعتداء وقتل وترويع عبر إستخدام الذكور ضد الإناث ، وأيضاً ارتكبوا جرائم ضد النساء من خلال استخدام الإناث ضد الإناث عبر الزينبيات ، والجريمة الأكبر أن تلك الزينبيات التي يظهرن ليس كلهن نساء ، إنما عدد قليل منهن والبقية ذكور يرتدون اللبس النساءي ، ولو كان الكل
زينبيات فالمفروض يكشفن على وجوههن عند الخروج والذهاب لمهمة ليثبتن ذلك كما تفعل كل المجندات في العالم ، وأيضاً لو كان الحوثي لديه بالفعل شرطة نسائية بالشكل الذي يدعيه لكان يجعلهن يشاركن في عروضه العسكرية.